اقتصاد

تعرّف على أغلى 10 أوراق نقدية بالعالم.. أغلبها أميركية

شارك هذا الموضوع:

هاشتاق عربي- رصد موقع إلكتروني بريطاني أغلى عشرة أوراق نقدية موجودة في الكون حالياً، وجميعها بطبيعة الحال أوراق نقدية نادرة وغير متداولة وتكاد تكون أثرية، يتم بيعها وشراؤها في المزادات العالمية المتخصصة بهذه النوادر.
لكن اللافت في هذه الأوراق العشرة أن جميعها إما أميركية أو أسترالية، فيما تغيب باقي عملات العالم عن هذه القائمة المثيرة من العملات النادرة.
وقال موقع (Love money) المتخصص بأخبار المال والأعمال إن الورقة النقدية الأغلى ثمناً وقيمة في العالم حالياً هي ورقة أميركية من فئة ألف دولار صادرة عن وزارة الخزانة الأميركية في العام 1890 لكن قيمتها اليوم تُقدر بـ3.29 مليون دولار.
وتأتي في المرتبة الثانية ورقة نقدية أميركية من نفس الفئة ونفس الشكل، لكنها صادرة في العام التالي أي في العام 1891، وتبلغ قيمتها المقدرة اليوم بنحو 2.5 مليون دولار أميركي.
أما في المرتبة الثالثة من حيث القيمة فتأتي ورقة نقدية أميركية يُطلق عليها اسم (شهادة ذهبية)، وهي ورق نقد بقيمة 500 دولار صادرة في العام 1882 وتبلغ القيمة المقدرة لها اليوم 1.4 مليون دولار.
وتحل في المرتبة الرابعة ورقة بانكنوت أسترالية صادرة في العام 1924 وهي ورقة بألف جنيه استرالي بذلك الحين، أما قيمتها الآن فتبلغ 1.2 مليون دولار.
وفي المرتبة الخامسة أيضاً تأتي الورقة النقدية الأسترالية التي تمثل أول إصدار للجنيه الأسترالي وتعود الى العام 1918، ورقمها المتسلسل (000001)، ويُقدر ثمنها اليوم بـ1.1 مليون دولار.
في المرتبة السادسة تأتي ورقة نقدية أسترالية من فئة (10 شلن)، ورقمها المتسلسل أيضاً (000001)، وصادرة في العام 1913، وقيمتها اليوم تتجاوز 755 ألف دولار.
أما في المرتبة السابعة فهي عشرة دولارات أميركية نادرة، وهي أول ورقة تم إصدارها من هذه الفئة ورقمها المتسلسل (000001)، وصادرة في العام 1931، وقيمتها اليوم تزيد عن نصف مليون دولار.
في المرتبة الثامنة ورقة نقدية أميركية من فئة 500 دولار وتعود للعام 1880، وتبلغ قيمتها اليوم 411 ألف و250 دولار، فيما تأتي في المرتبة التاسعة ورقة نقدية أمريكية من فئة عشرين دولاراً تعود للعام 1863 ويبلغ ثمنها حالياً 352 ألفا و500 دولار، أما في المرتبة العاشرة فتأتي ورقة أميركية أيضاً من فئة ألف دولار وتعود للعام 1880 ويبلغ ثمنها 330 ألف دولار حالياً.
العربية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى