هاشتاق عربي
مرة أخرى مع قصة الاستحواذ على تويتر. بعد أن كانت تحلم الشبكة الاجتماعية لفترة – مع بعض الحماس – بوجود العديد من الشركات العملاقة التي تهتم بالاستحواذ عليها، بمجرد أن استيقظت من ذلك الحلم سقطت في عمق الحقائق المؤسفة، آخرها تراجع سيلزفورس وسحب مقترح الاستحواذ على تويتر، بعد أن كانت في غاية الاهتمام من قبل.
صرَّح مارك بينيوف – الرئيس التنفيذي لشركة سيلزفورس – للمصدر أن الشركة لم تَعُدْ تُشارك في أي مفاوضات، ولا محادثات تتعلق عن أي شيء بالاستحواذ على تويتر.
وأضاف “قُمنَا في هذه الحالة بالانسحاب بعيدًا. فهي لم تكن مناسبة لنا في نهاية الأمر”. وعلى الرغم من تأكيد انسحاب سيلزفورس؛ لا تزال تويتر تفضّل الصمت.
ما يبدو لي، أن إبطال الشائعات السابقة بأن تويتر سيستحوذ عليها أبل، أو قوقل، أو ديزني؛ سيعيد تويتر إلى نقطة الصفر مرة أخرى.
المصدر: عالم التقنية