انضم آلاف عمال الفنادق في الولايات المتحدة الأميركية لإضراب وطني واسع ضد ثلاث سلاسل فندقية وذلك خلال واحدة من أكثر العطلات السياحية ازدحاماً في الولايات المتحدة.
وانطلق الإضراب يوم الأحد في عشرات الفنادق الممتدة من بوسطن إلى الساحل الغربي وحتى هاواي، ليصبح الأكبر في تاريخ البلاد.
ويشارك فيه أكثر من عشرة آلاف عامل فندقي يطالبون بزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل وتوفير مزيد من الموظفين.
ومن المقرر أن تنتهي الإضرابات الحالية بعد ثلاثة أيام، ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات بين النقابة وإدارة الفنادق.