أجهزة ذكيةالرئيسية

“آيفون 15 برو ماكس” يفاجئ مدمّر الهواتف نيلسون

هاشتاق عربي

أجرى زاك نيلسون -المعروف “بمدمّر الهواتف”- اختبارًا على جوّال آبل الحديث آيفون 15 برو ماكس، إلا أن النتيجة لم تسر كما في اختباراته المعتادة.

الهاتف المصنوع من التيتانيوم لم يسلم من اختبارات المتانة التي يبثها نيلسون عبر قناة “جيري ريغ إيفريثنغ” على يوتيوب، وهو اختبار ينقسم إلى عدة أقسام؛ منها مقاومة الخدش، والحرق، والانحناء.

ويعد الهاتف الجديد -الذي يختبره نيلسون- أقوى إصدارات شركة آبل وأعلاها سعرا؛ فسعره يبدأ من 1200 دولار، وتقول الشركة الأميركية إنها تستخدم معدن التيتانيوم من الدرجة الخامسة في صناعة الإطار الخارجي للهاتف. ومع هذا السعر الباهظ، وجد نيلسون أن الهاتف الجديد واجه بعض المشاكل في اختبارات الخدش واللهب والانحناء.

بدأ الفيديو باختبار الخدش بواسطة شفرة حادة على عدة مستويات حسب قوة الاحتكاك، ورغم أن الزجاج يتعرض عادة إلى الخدش في المستوى الخامس وما بعده، فإن “آيفون 15 برو ماكس” لم يُخدش إلا في المستوى السادس، وظهرت أخاديد أعمق عند المستوى السابع، وهو أمر جيد.

حاول نيلسون بعدها خدش إطار الهاتف المصنوع من التيتانيوم والمغطى بطبقة من الطلاء، فظهرت الخدوش بشكل جلي. أما عدسة الكاميرا فكانت عصية على الخدش.

وفي اختبار اللهب، تعرّضت شاشة الهاتف للهب من قداحة لمدة من الزمن من دون أن تتضرر من هذا الاختبار.

أخيرا، كانت المفاجأة الأكبر في اختبار الانحناء، إذ حاول نيلسون ثني الهاتف بيديه، فتعرّض الزجاج الخلفي الذي يغطي ظهر الهاتف للكسر بسرعة. هذه المفاجأة -التي يقول نيلسون إنها الأولى على قناته- دفعت “مدمّر الهواتف” لإعادة الاختبار مع هاتف “آيفون 15 برو” الذي صمد زجاجه الخلفي أمام الاختبار.

وبعدها قام باختبار حرق إطار الهاتف المصنوع من التيتانيوم بواسطة شعلة لهب قوية، ومع أن الإطار صمد في الاختبار، فإن الحرارة العالية أثرت على الأجزاء الأخرى من الهاتف مثل الشاشة والمكونات الداخلية، حيث ظهرت رسالة تشير أن الهاتف تعرض لحرارة شديدة ولا يمكنه العمل.

أجرى زاك نيلسون -المعروف “بمدمّر الهواتف”- اختبارًا على جوّال آبل الحديث آيفون 15 برو ماكس، إلا أن النتيجة لم تسر كما في اختباراته المعتادة.

الهاتف المصنوع من التيتانيوم لم يسلم من اختبارات المتانة التي يبثها نيلسون عبر قناة “جيري ريغ إيفريثنغ” على يوتيوب، وهو اختبار ينقسم إلى عدة أقسام؛ منها مقاومة الخدش، والحرق، والانحناء.

ويعد الهاتف الجديد -الذي يختبره نيلسون- أقوى إصدارات شركة آبل وأعلاها سعرا؛ فسعره يبدأ من 1200 دولار، وتقول الشركة الأميركية إنها تستخدم معدن التيتانيوم من الدرجة الخامسة في صناعة الإطار الخارجي للهاتف. ومع هذا السعر الباهظ، وجد نيلسون أن الهاتف الجديد واجه بعض المشاكل في اختبارات الخدش واللهب والانحناء.

بدأ الفيديو باختبار الخدش بواسطة شفرة حادة على عدة مستويات حسب قوة الاحتكاك، ورغم أن الزجاج يتعرض عادة إلى الخدش في المستوى الخامس وما بعده، فإن “آيفون 15 برو ماكس” لم يُخدش إلا في المستوى السادس، وظهرت أخاديد أعمق عند المستوى السابع، وهو أمر جيد.

حاول نيلسون بعدها خدش إطار الهاتف المصنوع من التيتانيوم والمغطى بطبقة من الطلاء، فظهرت الخدوش بشكل جلي. أما عدسة الكاميرا فكانت عصية على الخدش.

وفي اختبار اللهب، تعرّضت شاشة الهاتف للهب من قداحة لمدة من الزمن من دون أن تتضرر من هذا الاختبار.

أخيرا، كانت المفاجأة الأكبر في اختبار الانحناء، إذ حاول نيلسون ثني الهاتف بيديه، فتعرّض الزجاج الخلفي الذي يغطي ظهر الهاتف للكسر بسرعة. هذه المفاجأة -التي يقول نيلسون إنها الأولى على قناته- دفعت “مدمّر الهواتف” لإعادة الاختبار مع هاتف “آيفون 15 برو” الذي صمد زجاجه الخلفي أمام الاختبار.

وبعدها قام باختبار حرق إطار الهاتف المصنوع من التيتانيوم بواسطة شعلة لهب قوية، ومع أن الإطار صمد في الاختبار، فإن الحرارة العالية أثرت على الأجزاء الأخرى من الهاتف مثل الشاشة والمكونات الداخلية، حيث ظهرت رسالة تشير أن الهاتف تعرض لحرارة شديدة ولا يمكنه العمل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى