الرئيسيةالمصارف الذكية

محافظ Orange Money تعزز الوسائل المالية الرقمية

وسط إقبال متزايد

شارك هذا الموضوع:

هاشتاق عربي – اعتمد الكثير من الأردنيين على الوسائل الرقمية لأداء معاملاتهم المالية، كما هو الحال في العديد من الدول، في أعقاب جائحة فيروس كورونا. إلا أنّ التوجّه لتبني المحافظ الإلكترونية لطالما كان له صدى بالتوازي مع تسارع وتيرة التحول الرقمي، الأمر الذي يجسّده النموذج المتكامل الذي تقدّمه محافظ Orange Money.

تمثل المحافظ الإلكترونية بديلاً رقمياً يتسم بالسهولة والسرعة، وقد تمكّنت Orange Money بمزاياها من اكتساب قاعدة زبائن تصل إلى أكثر من 300 ألف مشترك، كما بلغ مقدار التداولات المالية التي تمت عبرها خلال عام 2020 ما يقارب 88 مليون دينار أردني.

تشير هذه الأرقام إلى تلبية أورنج الأردن لمتطلبات وتطلعات مستخدمي محافظها الرقمية من كافة الشبكات في مختلف أنحاء المملكة، ما ساهم في تعزيز الاشتمال المالي، لا سيما وأنّ الشركة قامت بعقد مجموعة من الشراكات لاعتماد حلول المحفظة الإلكترونية وتسخيرها في التبرع للجمعيات الخيرية وتوسيع شبكة دور الصرافة المعتمدة وتوفير القسائم الإلكترونية المتنوعة.

يعزز تكامل الخدمات من كفاءة المحافظ الإلكترونية ويزيد من موثوقيتها في السوق الأردني، حيث تتيح Orange Money إمكانية الدفع لأي من خدمات إي فواتيركم، واستخدام بطاقة Visa المرافقة للمحفظة للتسوق محلياً أو دولياً أو عبر الإنترنت والدفع عن طريق رمز QR، علماً بأن شراكة استراتيجية تجمع المحفظة ببنك الإسكان لتمكين الدفع عبر الهاتف المحمول باستخدام البطاقة المرافقة للمحفظة أو بدونها من خلال أجهزة الصراف الآلي لبنك الإسكان الذي يعد الأوسع انتشاراً في المملكة.

وإلى جانب خدمات الدفع، تمكّن محفظة Orange Money مستخدميها من شحن خطوط ودفع فواتير أورنج وإرسال واستقبال الحوالات المحلية وسحب وإيداع الأموال في أي من معارض أورنج، ونقاط البيع المعتمدة والشركاء أو أي صراف آلي ببطاقة أو بدون، بالإضافة إلى استلام الرواتب وشراء القسائم الإلكترونية.

تواصل أورنج الأردن إثراء الخدمات المقدّمة عبر محفظة Orange Money، بما يتماشى مع دورها كمزوّد رقمي رائد ومسؤول ورؤيتها للتحوّل الرقمي في مختلف القطاعات وعلى كافة المستويات بما في ذلك المعاملات المالية، وذلك وسط ترحيب المزيد من المستخدمين بهذه الوسائل الرقمية التي توفّر الوقت والجهد وتحاكي متطلبات الحياة على اختلافها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى