اتصالاتالرئيسية

مجموعة زين تسجل أرباحا صافية بقيمة 605 ملايين دولار

شارك هذا الموضوع:

هاشتاق عربي

أعلنت مجموعة  زين عن نتائجها المالية المجمعة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر من العام 2020، بتسجيلها إيرادات بنحو 1.63 مليار دينار كويتي (5.3 مليارات دولار)، مقارنة مع 1.7 مليار دينار (5.5 مليارات دولار) عن العام 2019.

وأوضحت “زين” الشركة الرائدة في الابتكارات التكنولوجية في الشرق الأوسط وأفريقيا أن أرباحها قبل خصم الضرائب والفوائد والاستهلاكات بلغت 673 مليون دينار (2.2 مليار دولار)، مقارنة مع 728 مليون دينار (2.4 مليار دولار) عن العام 2019، وهو ما عكس هامش أرباح قبل خصم الضرائب والفوائد والاستهلاكات بنسبة 41%.

وبينت المجموعة أن أرباحها السنوية الصافية بلغت 185 مليون دينار كويتي (605 ملايين دولار)، مقارنة مع 217 مليون دينار (715 مليون دولار)، عن العام 2019، وبلغت ربحية السهم 43 فلسا.

وأفادت أنها سجلت معدلات نمو قوية في إيرادات خدمات البيانات بنسبة 9% لتصل إلى نحو 2.2 مليار دولار أمريكي، لتمثل 41% من الإيرادات المجمعة عن العام 2020، بينما بلغت قاعدة العملاء 47.8 مليون عميل فعال.

وكشفت أن مؤشراتها المالية جاءت متأثرة بتحديات جائحة فيروس كورونا المستجد، التي تسببت في اضطرابات واسعة في الأسواق الإقليمية والعالمية، نتيجة الإغلاقات الكلية والجزئية، والحد من حركة التنقل والسفر، وما تبعها من إجراءات احترازية، إذ تقدر حجم هذه التأثيرات بحوالي 417 مليون دولار أمريكي، كما تأثرت أيضا المؤشرات المالية الرئيسية بترجمة العملة، التي ترجع في الغالب إلى انخفاض قيمة العملة في السودان والعراق، إذ كلف المجموعة 110 ملايين دولار على مستوى الإيرادات، ونحو 50 مليون دولار على مستوى أرباحها قبل خصم الضرائب والفوائد والاستهلاكات، وعلى مستوى الأرباح الصافية كلفها 16 مليون دولار.

وعن المؤشرات المالية الفصلية لفترة الربع الأخير، سجلت المجموعة إيرادات بقيمة 432 مليون دينار (1.4 مليار دولار)، مقارنة مع 439 مليون دينار (1.4 مليار دولار) عن نفس الفترة من العام 2019، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات الـ EBITDA في الربع الأخير 172 مليون دينار (563 مليون دولار أمريكي)، مقارنة مع 191 مليون دينار (629 مليون دولار)، مما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات بنسبة 40%، وبلغت الأرباح الصافية عن فترة الربع الرابع 54 مليون دينار (176 مليون دولار).

وأوصى مجلس الإدارة في الاجتماع الذي عقد اليوم بتاريخ 23 فبراير 2021، بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 33 فلساً للسهم الواحد، عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020 (هذه التوصية خاضعة لموافقة الجمعية العمومية والجهات المختصة).

وقال رئيس مجلس إدارة المجموعة أحمد الطاحوس “أثرت جائحة فيروس كورونا بشكل واسع على شريان الحياة الاقتصادية، إذ تسببت في اضطرابات واسعة في الأسواق الإقليمية والعالمية، لذلك كانت مجموعة زين حريصة من بداية الأزمة على توفير خدمات الاتصالات لتقليل الآثار الاجتماعية والاقتصادية، إذ أسهمت التغطية الواسعة لشبكات زين في استمرار الأنشطة الاقتصادية والتعليمية، والأهم من ذلك حافظت على الاتصال بين الناس، كما أن الحلول الرقمية التي قامت زين بتطويرها لقطاع الأعمال مكنت مسارات العمل عن بعد”.

وقال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة زين بدر ناصر الخرافي “قام قطاع الاتصالات بدور حاسم في حماية الأنشطة التجارية والاقتصادية خلال جائحة كورونا، فكان خط الدفاع الأول، وأكثر القطاعات مقاومة، فالوضع الاستثنائي الذي شهدته الأسواق أدى إلى زيادة الطلب على استخدام البيانات، كما أبرز مدى الأهمية الحيوية للبنية التحتية للاتصالات، وقوة تأثير الخدمات الرقمية”.

وأوضح الخرافي قائلا “نأمل أن نكون قد تجاوزنا الأسوأ في هذه الأزمة، حيث بدأت الأسواق ترى علامات انتعاش، وإن كانت متفاوتة في عدد من القطاعات، خصوصا التي سارعت منها إلى تحسين الحضور الرقمي لأعمالها، للحفاظ على نشاطها التجاري”.

وتابع قائلا “كشفت هذه التطورات الأخيرة عن زيادة هائلة في تدفق البيانات، التي أصبحت المادة الخام لكل شيء نقوم به، لذلك نعتمد في زين على التنوع لتشكيل مستقبل رقمي أفضل لأسواقنا الإقليمية، حيث أصبحنا على وشك التحول نحو أجيال جديدة من المجتمعات، تكون فيها التطورات التكنولوجية القوة الدافعة للمجالات الاقتصادية والاجتماعية”.

وبين الخرافي قائلا “ساعدتنا الإجراءات الحاسمة التي اتخذناها خلال الجائحة في خفض حجم المصروفات بنحو 168 مليون دولار، وذلك بفضل التدابير الاستباقية لتحسين التكاليف بإعادة التفاوض على العقود وإدارة التدفقات النقدية، واستخدام البنية التحتية للمنصات الرقمية كحلول بديلة للوصول السريع إلى العملاء، بالإضافة إلى القيام بعمليات تدقيق في سلسلة التوريد، ومتابعة الخطط التشغيلية على مستوى جميع العمليات للتخفيف من آثار الإغلاقات الاقتصادية”.

وتابع قائلا “نجحت المجموعة في التركيز على مبادرات الكفاءة التشغيلية لعملياتها، حيث تمكنت من خفض إجمالي صافي الدين بما يقارب 1 مليار دولار، وقد عزز ذلك من المركز المالي للمجموعة”.

وأكد الخرافي أن هذه الظروف لم تمنع مجلس الإدارة من الوفاء بالالتزامات الخاصة بسياسة توزيع الأرباح التي اعتمدتها زين كأول كيان مؤسسي يعتمد هذه السياسة في السوق الكويتية، بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 33 فلسا للسهم الواحد كحد أدني (تمثل 77% من الأرباح المحققة، وهي من الأعلى في أسواق المنطقة)، وذلك بفضل قوة الأداء التشغيلي لعملياتنا، المدعوم بجهودنا الاستباقية الحاسمة في التصدي لهذه التحديات غير الاعتيادية.

وأشار إلى أن سياسة توزيع الأرباح التي اعتمدتها المجموعة لثلاث سنوات تبرز الثقة في الإمكانات المستقبلية لاستراتيجية النمو الرقمي لخططنا التشغيلية، التي نتطلع من خلالها إلى إطلاق العنان للقيمة الضخمة المحتجزة للفرص التي تقدمها الابتكارات الرقمية في أسواق الشرق الأوسط.

وقال الخرافي “ترتكز استراتيجيتنا (Sight4) على تطوير الأعمال من خلال الاستمرار في التحول الرقمي والتطوير والتحديث المستمر، والدخول في قطاعات أعمال جديدة تعزز من فرص النمو المتاحة، وكجزء من هذه الاستراتيجية، تواصل زين استثماراتها في بناء مجالات أعمال جديدة، تستهدف منها التحول إلى مزود رائد في مجالي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات”.

وتابع قائلا “نعتمد في تحقيق هذه الأهداف بالتوسع المستمر في استثماراتنا في الجيلين الرابع والخامس، إذ ساعد الانتشار المتميز لشبكات الجيل الخامس في وضع زين على الخريطة العالمية لشبكات الجيل الخامس، حيث أصبحت مجموعة زين الشركة الأكثر امتلاكا لشبكات الجيل الخامس في أسواق الشرق الأوسط، بعد أن طرحت الشبكة الثالثة لها لتقنية الـ 5G في مملكة البحرين بعد الكويت والسعودية”.

 وأكد الخرافي بقوله “نركز بشكل أكبر الآن على تحسين أوجه التآزر بين عملياتنا، والاستفادة من البصمة الجغرافية الهائلة لشبكاتنا، للاستفادة من فرص النمو التي توفرها المنصات الرقمية، وتطبيقات الجيل الخامس والزيادة الهائلة في الطلب على خدمات النطاق العريض، حيث استثمرت المجموعة في النفقات الرأسمالية 1.4 مليار دولار في العام 2020، جاءت غالبيتها لرسوم الطيف الترددي وتمديد رخص؛ ومشاريع تطوير الشبكات، وبناء مواقع جديدة، وتوسعة نطاق خدمات الألياف البصرية”.

وذكر أن إطلاق “زين داتا بارك” مركز زين الإقليمي للاستضافة السحابية والأمن السيبراني، سيخدم توجهاتنا الاستراتيجية في هذا المجال، حيث النمو المتوقع في الاستضافات السحابية والخدمات المدارة للشركات والكيانات الحكومية في أسواقنا الرئيسية.

وأبدى الخرافي المزيد من التفاؤل لقطاعات النمو الجديدة التي اخترقتها عمليات المجموعة مؤخرا في مجالات الصحة الإلكترونية، الترفيه الرقمي، مراكز البيانات، التشارك في البنية التحتية، والتكنولوجيا المالية، حيث حققت مجموعة زين عددا من الإنجازات ذات الصلة بالتكنولوجيا المالية (Fintech)، إذ تواصل قيادة وتوسيع نطاق خدماتها المصرفية المتنقلة، من خلال منصة “تمام” التي بدأت بتقديم خدمات التمويل المصغر للمستهلكين في السعودية، بموجب الرخصة التي حصلت عليها مؤخرا من البنك المركزي السعودي (ساما)، حيث تستهدف سلسلة المنتجات والخدمات التي ستطرحها في مجال التمويل الاستهلاكي المصغر رفع مستوى الشمول والإدماج المالي في المملكة “.

وأوضح الخرافي أن منصة “تمام” أصبحت أول كيان على مستوى المملكة ودول مجلس التعاون يتم الترخيص لها من جانب جهة تنظيمية رسمية لتقدم قروضا استهلاكية مُصغَّرة، متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية”.

وتابع الخرافي قائلا ” أطلقنا منصة Zain eSports كعلامة تجارية جديدة في الأسواق، وهي مسؤولة عن تنظيم أحداث إقليمية كبرى، إلى جانب العديد من أنشطة المشاركة الهادفة إلى بناء مجتمع نشط للشباب الشغوف بالترفيه الرقمي على مستوى أسواق المنطقة، وتزامن مع هذا الإطلاق نمو أعمال منصة واجهة برنامج التطبيقات (API)  الخاصة بنا، حيث شهدت أكثر من 5 ملايين معاملة شهريا”.

وأشار إلى أن المجموعة دخلت في عمليات التشارك في الأصول مع مؤسسات أخرى في أسواقها، خصوصا بعد الصفقة التي أبرمتها لبيع وإعادة استئجار أبراجها في الكويت، حيث تخطط المجموعة لبيع وإعادة استئجار أبراجها، وهو الأمر الذي سيسمح لها بالتشارك في البنية التحتية”.

 وبين الخرافي أن هذه التوجه الاستراتيجي لعملياتها سيؤدي إلى  تعزيز دورها في قيادة تطوير البنى التحتية الرقمية على مستوى أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ ترتكز هذه الرؤية على فصل عمليات الشبكة عن أعمال الاتصالات.

وعن أبرز المحطات التي شهدتها عمليات المجموعة في العام 2020، قال الخرافي “شهدت عملياتنا تطور بارز بإطلاق شبكة  الجيل الرابع في العراق، بعد أن نجحت شركة زين العراق في الوصول إلى اتفاق مع هيئة الإعلام والاتصالات العراقية لتمديد رخصة التشغيل 8 سنوات حتى العام 2030”.

وتابع قائلا “كانت أبرز التطورات لعملياتنا خلال هذه الفترة، نجاح شركة زين السعودية في إعادة هيكلة رأس مالها، وإصدار حقوق الاكتتاب، حيث من المتوقع أن يؤدي ذلك إلى تحسين الأداء المالي والربحية ومعدلات الرافعة المالية للشركة، كما انطوى قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان على مسار إيجابي، ونعتقد أنه سيكون دافعا نحو مستقبل أكثر إشراقا في السودان”.

وأكد الخرافي على الاهتمام المتزايد لمجالات الاستدامة  والمسؤولية الاجتماعية، التي تقوم من خلالها بمعالجة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وإحداث تغييرات إيجابية في أسواق عملياتنا بتمكين الشباب، تغير المناخ، وتمكين المرأة، مع التركيز على مبادرات التنوع والاشتمال.

 وإذ بين أن مجموعة زين كانت من أولويتها في 2020 ضمانسلامة وصحة  فريق العمل، واتخاذ إجراءات حاسمة للحفاظ عليهم، مع ضمان سير العمل بنفس الكفاءة طوال هذه الفترة الاستثنائية، فقد أكد على سعيها إلى تسخير قوة التنوع التي لديها لبناء نموذج عمل يلهم الآخرين، مشيرا بقوله “لذلك، كان من دواعي سرورنا تصنيفنا كـ “أفضل رب عمل في مجال الاتصالات” في المنطقة العربية وأفريقيا، ورابع أفضل شركة على مستوى المنطقة من قبل مجلة “فوربس”.

الكويت

حافظت شركة زين الكويت على ريادتها على كافة المؤشرات، إذ تقدم قاعدة عملائها خدماتها إلى نحو 2.6 مليون عميل، وتظل زين الكويت الأكثر ربحية لعمليات المجموعة، حيث بلغت الإيرادات السنوية 321 مليون دينار كويتي (1.05 مليار دولار)، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات 112 مليون دينار كويتي (367 مليون دولار)، وهو ما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات بنسبة 35%، بينما سجلت عمليات الشركة أرباحا صافية بقيمة 76 مليون دينار كويتي (248 مليون دولار)، وتحقق عمليات الشركة أداءً مميزا في قطاع البيانات بفضل الانتشار القوي لشبكة الجيل الخامس، والتوسعات التي تحرزها في مشاريع قطاع الأعمال، حيث شكلت إيرادات البيانات 38%من إجمالي الإيرادات.

السعودية

سجلت شركة زين السعودية إيرادات سنوية بقيمة 7.92 مليار ريال سعودي (2.1 مليار دولار)، وحققت أرباحا قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات بقيمة 3.44 مليار ريال سعودي (918 مليون دولار)، مما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات EBITDA بنسبة 43%، وبلغت الأرباح الصافية لعمليات زين السعودية 260 مليون ريال سعودي (69 مليون دولار)، وبفضل الاستثمارات والتوسعات التي تجريها الشركة على شبكة الجيل الخامس الأكبر في أسواق المنطقة، فقد نمت إيرادات خدمات البيانات بنسبة 8%، إذ تمثل حاليا  50% من إجمالي الإيرادات، تبلغ قاعدة الشركة حاليا 7 ملايين عميل.

العراق

سجلت شركة زين العراق إيرادات سنوية بقيمة 943 مليون دولار، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات 378 مليون دولار، مما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات EBITDA بنسبة 40%، وارتفعت الأرباح الصافية بقيمة بنسبة 27%، لتصل إلى نحو 80 مليون دولار، وتبلغ قاعدة الشركة 16.2 مليون عميل.

السودان

قفزت الإيرادات السنوية لشركة زين السودان إلى نحو 22.5 مليار جنيه سوداني (416 مليون دولار)، بنسبة نمو هائلة بلغت 62% بالعملة المحلية (الجنيه السوداني)، و37% بالدولار الأمريكي، وارتفعت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات لتصل إلى نحو 9.3 مليار جنيه سوداني (171 مليون دولار) بزيادة 67% بالعملة المحلية، و41% بالدولار الأمريكي، وهو ما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات EBITDA بنسبة 41%، بينما ارتفعت الأرباح الصافية لتسجل نحو 3.3 مليار جنيه سوداني (61 مليون دولار)، بزيادة 47% بالعملة المحلية، و23% بالدولار الأمريكي.

 وسجلت إيرادت خدمات البيانات ارتفاعا هائلا بنسبة 142% بالعملة المحلية (104% بالدولار الامريكي)، لتصل نسبتها إلى 26% من إجمالي الإيرادات، وذلك يعود إلى مشاريع التوسعة التي تجريها الشركة على شبكة الجيل الرابع، وزيادة قاعدة العملاء بنسبة 4%، التي وصلت إلى نحو 16.6 مليون عميل (أكبر قاعدة عملاء لعمليات المجموعة).

الأردن

سجلت شركة زين الأردن إيرادات سنوية بقيمة 487 مليون دولار، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات 216 مليون دولار، مما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات EBITDA بنسبة 44%، وحققت عمليات الشركة أرباحا صافية بقيمة 79 مليون دولار، بزيادة بلغت نسبتها 3%.

حققت الشركة زيادة قوية في إيرادات خدمات البيانات بنسبة 12%، لتمثل حاليا 46% من إجمالي الإيرادات، بفضل المشاريع التي تجريها الشركة على شبكة الجيل الرابع، وحاليا تقدم الشركة خدماتها إلى نحو 3.5 مليون عميل.

البحرين

سجلت شركة زين البحرين إيرادات سنوية بقيمة 164 مليون دولار، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات 57 مليون دولار، مما عكس هامش أرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات EBITDA بنسبة 34%، وارتفعت الأرباح الصافية لتصل إلى نحو 14 مليون دولار، بزيادة قدرها 3%، ودفعت خدمات شبكة الجيل الخامس التي أطلقتها الشركة مؤخرا إلى زيادة الإقبال على خدمات البيانات لتسجل ارتفاعا بنسبة 7%، حيث أصبحت تمثل 51% من إجمالي الإيرادات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى